هل توفر خطط لتنمية مساراتهم الوظيفية؟ هل تلجأ إلى المكافآت المادية أو توفير المزيد من المميزات؟ اذكر الأسلوب الذي تتبعه مع توضيح علامات نجاحه.
كما أنني أقدر مقدار رد هذه الشركة للمجتمع، خاصة في الجهود المبذولة لإنتاج المزيد من المنتجات الصديقة للبيئة.
“لقد كنت دائمًا قائدًا بالفطرة وعملت جيدًا في بيئة سريعة الخطى …”
لا تدخل في تفاصيل شخصية كثيرة ولكن حاول الربط بين الإنجاز الشخصي ومسارك المهني.
كل ما عليك فعله هو ربط المسمى الوظيفي (هل درسته؟) بقدراتك الفعلية ومعلوماتك الغزيرة مما يفرض على مسؤول التوظيف تعيينك فوراَ.
“… أحب رؤية المشروع حتى النهاية والاحتفال بالعمل الشاق للجميع …”
أما بالنسبة لكل مشكلة، فعلى الموظف الإداري معرفة التحديات التي تواجهه خلال العمل وتحديد مصدرها وكيف يتعامل معها بفاعلية. بعد تحليل المشكلة، يستطيع حلها وتوزيع المهام على الأفراد التي يمكنها التفاعل معها وأداء مهام تساهم في حلها.
لكن من الأفضل دائماً الرد بسؤال بدلاً من الاعتراض بأدب، وذلك حتى لا تترك انطباع بأنك غير منخرط في المحادثة، أو أنك لست مهتماً بما يكفي في المنصب لمحاولة معرفة المزيد.
للإجابة، كن محددًا قدر الإمكان، قدم أمثلة واقعية واربط إجابتك بالدور الوظيفي ومهمة الشركة.
لكتابة تعليق أو مشاهدة تعليقات الزوار، اضغط هنا اترك تعليقاً إلغاء الرد
غالبًا ما يسأل مديرو التوظيف في اسئلة المقابلة الشخصية عن أهدافك المستقبلية لتحديد ما إذا كنت ستبقى مع الشركة على المدى الطويل.
ركز على النقاط الأربع شاهد المزيد الأتية: سنوات البدء أو الطفولة والمراهقة والشباب (مُر عليهم بسرعة) ثم التعليم ثم تاريخ التدريب أو التعيين ثم أخر وظيفة.
استعن بأمثلة مما قدمته في وظيفتك السابقة أو مما تعلمته في الجامعة لتوضح كيف كانت هذه القدرات مهمة حينها.
وعلى الرغم من أنه قد يبدو سؤالاً بسيطا من الخارج يمكنك إجابته بكل سهولة أثناء المقابلة، لكن قد يطغى عليك شعور التوتر فلا تدرك ما يتعين عليك فعله أو قوله فتدخل في دوامة تبدأ بها من نطق اسمك وتنتهي بسرد قصة حياتك كاملة مسبباً الملل للموظف والرفض بآن واحد.